[رأي مستخدمي الإنترنت] جيسيكا تؤكد علاقتها التي دامت عاماً كاملا مع تايلر كوون

جيسيكا (Jessica) والتي بدأت للتو بانطلاقتها المنفردة أكدت كونها في علاقة طويلة مع حبيبها المشاع تايلر كوون (Tyler Kwon).

بينما تروج جيسيكا حاليا لإلبومها المنفرد، ها هي تستضاف على العديد من الصحف الإخبارية ولكن ليس فقط من أجل أغنيتها.

صحيفة TV Report قرروا أن يسلكوا طريقا آخر عن طريق سؤالها بخصوص الشائعات حول علاقتها مع تايلر كون. فأجابت جيسيكا قائلة:

“سواء كنت رجل او امرأة كل شيء يبدو رائعا و تشعر دائما بالسعادة عندما تكون محبوبا من قبل شخص آخر. أنا لم أواعد شخصاً لآكثر من عام قبل مواعدتي به.”

عندما سؤلت عمّا يجعل تايلر كون جذاباً، ردت جيسيكا مرة أخرى بإجابة مباشرة قائلة ” أناقته تبدو جذابة” وأكملت حديثها بالدخول في موضوع الزواج و الأطفال قائلةً: “أصدقائي قد تزوجوا وأنجبوا أطفالا، و لسبب ما أنا أحسدهم” بعدها كشفت جيسيكا أن أمنيتها هي إنجاب طفلين، مثلما تملك كريستال كأخت صغيرة لها.

يبدو أن الحقيقة قد كُشفت أخيرا، تهانينا لهذا الثنائي اللطيف!

تعليقات مستخدمي الإنترنت:

عنوان المقالة: جيسيكا، “تايلر كوون هو حبيبي ورئيس وكالتي. هو رجل يُعتمد عليه”
المصدر: Joy News 24 via Naver

1. [+3,959, -317] لم أكن أعتقد بأنك من بين كل الناس يا جيسيكا ستتحدثين عن الوفاء…
2. [+3,278, -313] ألم تنكر مسبقا علاقتها معه ههههههه
3. [+2,830, -219] إنها تملك الفرصة لتواعد وأن تكون مشهورة ومصممة وتزحف عائدة مدّعية بأنها قد افتقدت معجبيها.. يا لها من حياة سهلة أن تعيشها بالطريقة التي تريدها..
4. [+3,075, -311] إذا هي تحت إدارة وكالة تايلر كوون… الجواب أمامنا تماما. لقد غادرت من أجل حبيبها
5. [+2,876, -344] لو أنها غادرت من أجل تجارتها فذلك هو المجال الذي يجب أن تركز عليه، لا أن تبيع وجهها على التلفاز
6. [+513, -70] وعلى الرغم من هذا أنتما ما تزالان غير متزوجان. هو مجرد حبيب. أنتِ لا تعرفين ما الذي سيحدث بينكما وعلى الرغم من هذا اخترته على الناس الذين عملت معهم لأكثر من ١٠ سنوات؟
7. [+510, -70] بغض النظر عن مقدار حبك له. كيف أمكنك التخلي عن أصدقائك الذين قضيتي معهم عشر سنوات من أجله..
8. [+497, -73] واضح ما الذي جعلها تغادر بما أنها انضمت إلى وكالة حبيبها مباشرة. لقد كانت معمية بالطمع وتخلت عن صديقاتها اللواتي قضت معهن 16 سنة من أجله. أنت تحصدين ما تزرعين

المصدر 1, 2